
قبل فتح التطبيقات، اصنع شيئًا صغيرًا: رسم تخطيطي، فقرة، حلقة طبول، رف مرتب. الإبداع يجعلك متحكمًا، ويحوّل صباحاتك الخاملة إلى صباحات هادفة.
يساعد التأمل والوعي الذهني على زيادة الوعي الذاتي، مما يجعلك أكثر قدرة على ملاحظة الإشارات التي تحفز عاداتك والتحكم في ردود أفعالك.
الاستماع إلى البودكاست والمحاضرات التحفيزية ومشاهدة الأفلام الوثائقية الملهمة وسيلة رائعة لتعلّم أشياء جديدة والحُصول على جُرعة من الإلهام.
• ابدأ بشكل صغير ومضحكامتنانان، وعشر ثوانٍ، وجملة واحدة في دفتر يوميات. تايني يُبقي المقاومة منخفضة.
فعلى سبيل المثال، خصِّصي خمس دقائق للتأمل ريثما تجهز قهوتك الصباحية التي اعتدت عليها، فإنّ تحويل شيء تفعله كلَّ يوم إلى مُحفِّز لعادة صحية جديدة هو طريقة فعالة لجعل هذه العادة الجديدة ثابتة.
أغلب الناس عندما تحاول تغيير عادة ما، تُركِّز على الروتين فقط، في حين يؤكد المختصون على أنه يجب التركيز على الإشارة والمكافأة.
لذا، تعلّم تقنيات حل المُشكلات مثل: تحليل المشكلة، وتحديد الأسباب، وتوليد الحلول، وتقييمها، واختيار الحل الأفضل.
ستتمكن من التعامل مع القلق والتوتر والتخلص معلومات إضافية من كل المخاوف التي بداخلك من خلال تدوين اليوميات، اكتب على ورق كل ما يدور في عقلك من الأمور التي تجعلك سعيدًا أو حتى الأمور التي تزعجك، حيث أن إخراج الأفكار الموجودة داخل عقلك سيجعلك تشعر بالراحة النفسية بشكل لا يصدق.
ذو صلة كشفنا السر: إليك الأسباب الحقيقية وراء عدم رد بعض الأشخاص على رسائلك النصية!
ابنِ أيامك على مهارات يمكنك تكرارها، ولن تحصل على أيام جيدة فحسب، بل ستحصل على اتجاه جيد. اجعل الأمر بسيطًا، وإنسانيًا، واستمر.
• اجعلها مرئية. اترك دفتر ملاحظاتك على الوسادة، وحذائك بجانب الباب، وزجاجة الماء على مكتبك.
باتباع عادات يومية صحيحة، يمكنك حماية نظرتك الإيجابية للحياة من المواعيد النهائية، والتقلبات، والانعطافات. تخيل هذه العادات كحواجز صغيرة: سهلة التنفيذ، يصعب نسيانها، وفعّالة بشكل مدهش عند المواظبة عليها.
هل لا تزال هذه العادات تخدمك؟ هل تحتاج إلى تعديل أو إضافة عادات جديدة؟
إنَّ الروتين هو السلوك المتكرر الذي تريد تغييره أو تعزيزه، مثل الإقلاع عن التدخين، أو تناول طعامي صحي، فما هي العادة التي تريد التخلص منها أو اكتسابها؟